أختاه، هما طريقان لا ثالث لهما:
طريق العفاف والستر المُوصِل إلى الجنَّة - نسأل الله لنا ولكِ أن نكون من أهله
طريق التبرُّج والسُّفور المُوصِل إلى الفاحشة، وفي الآخِرة عذاب السعير - عافنا الله وإياك منه
ولكِ الخيار
وأحذِّرك المعصية؛ فإن لها شؤمًا حين يصرُّ عليها الإنسان، وتصبح له عادة يعيش عليها ويستسهلها، فإنه ربما لا يُوفَّق للتوبة؛ قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ ﴾ [الأنفال: 24]؛ يعني: بين أهل طاعته ومعصيته، وبين أهل معصيته وبين طاعته.
نسأل الله العظيم ربَّ العرش الكريم أن يتوب علينا أجمعين
طريق العفاف والستر المُوصِل إلى الجنَّة - نسأل الله لنا ولكِ أن نكون من أهله
طريق التبرُّج والسُّفور المُوصِل إلى الفاحشة، وفي الآخِرة عذاب السعير - عافنا الله وإياك منه
ولكِ الخيار
وأحذِّرك المعصية؛ فإن لها شؤمًا حين يصرُّ عليها الإنسان، وتصبح له عادة يعيش عليها ويستسهلها، فإنه ربما لا يُوفَّق للتوبة؛ قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ ﴾ [الأنفال: 24]؛ يعني: بين أهل طاعته ومعصيته، وبين أهل معصيته وبين طاعته.
نسأل الله العظيم ربَّ العرش الكريم أن يتوب علينا أجمعين
إرسال تعليق